مغاضبا الْملك. {فَظن أَن لن نقدر عَلَيْهِ} هُوَ من: التَّقْدِير، وَلَيْسَ هُوَ من: الْقُدْرَة، يُقَال: قدر الله لَك الْخَيْر يقدره، ويقدره