{فأجاءها الْمَخَاض} أَي: فألجأها، قَالَ: وَالْعرب تَقول فِي أَمْثَالهَا: إِذا طلبت الْمَعْرُوف من الْبَخِيل اللَّئِيم مَا أشاءك وأجاءك إِلَى مخة عرقوب، أَي ألجأك إِلَى أَن تطلب المخ من العرقوب. قَالَ: وَأَخْبرنِي عَمْرو، عَن أَبِيه، قَالَ: وبمعناها - أَيْضا: مَا أضك