ولقد ختمتُ بِذَا الختامِ مقالتي ... وعلى الإله توكُّلي وثنائي
إنْ كانَ توفيقٌ فمن ربِّ الورى ... والعجزُ للشيطان والأهواءِ
في حينها أدعو الذي بدعائه ... يمحو الخَطَا ويزيدُ في النعماءِ
سبحانك اللهم ثم بحمدكَا ... أستغفركْ وأتوبُ من أخطائي
أبو محمد
جمال بن عبد الرحمن إسماعيل
مكة المكرمة: ص. ب: 2035
شعبان 1417 هـ
القاهرة: 2989845
منيا القمح - شرقية: 663674 / 055