وجهك ما رمدت، فقال له الشيخ سهل: ما سمعت بأحسن من هذا الكلام، وسر به] (?) .
ولما مات أبوه محمد بن سليمان - في التاريخ الآتي ذكره في ترجمته - كتب أبو النضر ابن عبد الجبار إلى أبي الطيب المذكور يعزيه عن والده:
من مبلغ شيخ أهل العلم قاطبة ... عني رسالة محزون وأواه
أولى البرايا بحسن الصبر ممتحناً ... من كان فتياه توقيعاً عن الله