وهي طويلة، ويكفي منها هذا القدر، وكان قد قصر في حقه أولاً فعمل ربيعة أبياتاً من جملتها:
أراني ولا كفران لله راجعاً ... بخفي حنين من نوال ابن حاتم فعاد فعطف عليه، وبالغ في الإحسان إليه (?) .
ويزيد المذكور جد الوزير أبي محمد المهلبي فينظر في ترجمته.