" المنافرات " وكتاب " بيوتات قريش " وكتاب " فضائل قيس عيلان " وكتاب " الموءودات " (?) وكتاب " بيوتات ربيعة " وكتاب " الكنى " وكتاب " شرف قصي وولده الجاهلية والإسلام "، وكتاب " ألقاب قريش " وكتاب " ألقاب اليمن " وكتاب " المثالب " وكتاب " النوافل " (?) وكتاب " ادعاء زياد معاوية "، وكتاب " أخبار زياد بن أبيه "، وكتاب " صنائع قريش "، وكتاب " المشاجرات "، وكتاب " المعاتبات " (?) ، وكتاب " ملوك الطوائف "، وكتاب " ملوك كندة "، وكتاب " افتراق ولد نزار "، وكتاب " تفريق (?) الأزد "، وكتاب " طسم وجديس " وتصانيفه تزيد على مائة وخمسين تصنيفاً، وأحسنها وأنفعها كتابه المعروف بالجمهرة في معرفة الأنساب، ولم يصنف في بابه مثله، وكتابه الذي سماه " المنزل " في النسب أيضاً، وهو أكبر من الجمهرة، وكتاب " الموجز " في النسب، وكتاب (?) " الفريد " صنفه للمأمون في الأنساب، وكتابه " الملوكي " صنفه لجعفر بن يحيى البرمكي في النسب أيضاً.
وكان واسع الرواية لأيام الناس وأخبارهم، فمن روايته أنه قال: اجتمعت بنو أمية عند معاوية بن أبي سفيان، فعاتبوه في تفضيل عمرو بن العاص وادعاء، زياد بن أبيه، فتكلم معاوية، ثم حرك عمراً الكلام، فقال في بعض كلامه: أنا الذي أقول في يوم صفين (?) :
إذا تخازرت وما بي من خزر ... ثم كسرت العين من غير عور
ألفيتني ألوى بعيد المستمر ... ما حملت من خير وشر كالحية الصماء في أصل الشجر ...