وفيات الاعيان (صفحة 2334)

الرحيم المعروف بابن زويتينة الرحبي أبياتاً، وهي:

يا مليكاً أوضح الحق لدينا وأبانه ... جامع التوبة قد قلدني منه أمانه ...

قال قل للملك الصا ... لح أعلى الله شانه

يا عماد الدين يا من ... حمد الناس زمانه كم إلى كم أنا في ضر وبؤس وإهانه ...

لي خطيب واسطي ... يعشق الشرب ديانه

والذي قد كان من قب ... ل يغني بجغانه

فكما نحن فما زلن ... اوما نبرح حانه

ردني للنمط الأو ... ل واستبق ضمانه وهذه الأبيات في بابها في غاية الظرف (?) ، وكان ابن زويتينة المذكور قد

طور بواسطة نورين ميديا © 2015