أربعا، وبالمدينة ما بالمدينة، أي لا سيما إن اتخذتم الضيعة براذان أو بالمدينة، خصهما لنفاستهما وكثرة الرغبة فيهما، قال ياقوت: راذان من نواحي المدينة لها ذكر في حديث ابن مسعود، انتهى.
منزل بطريق الحاج العراقي على مرحلة من أمرة، وسماه أبو عبيدة رامتان، فقال في منازل طريق الحاج: وأما رامتان فهما زبيبتان مثل ثدي المرأة، ثم ذكر أمرة.
بنونين ممدودة كعاشوراء، ويقال رانون كما سبق في الفصل الخامس.
من أودية العقيق.
من أوديته أيضا.
كسحاب، جبل بطريق فيد للمدينة، يقابله جبل يقال له حولة، وهما عن يمين الطريق ويساره.
بالضم ثم الفتح مخففا مقصورا، جمع ربوة، بين الأبواء والسقيا بطريق مكة.
بالتحريك وإعجام الذال، تقدمت في الفصل السابع.
بلفظ ربيع الأزمنة، موضع بنواحي المدينة، ويوم الربيع: من أيام الأوس والخزرج، قال قيس بن الخطيم:
ونحن الفوارس يوم الربيع ... وقد علموا كيف فرساننا
ككتاب، جبل مستطيل أحمر على ثلاثة عشر ميلا من ضرية على طريق أهل أضاخ، وفي غربيه ماء عذب يقال له الرجام، وليس بينه وبين طخفة إلا طريق ثنية، وفي أعراضه نزل جيش أبي بكر أيام الردة.
تقدم في حرة الرجلاء.
كأمير، واد قرب خيبر، قال ابن إسحاق في غزوة خيبر: ثم أقبل حتى نزل بواد يقال له الرجيع، فنزل بينهم وبين غطفان ليحيل بينهم وبين أن يمدوا أهل خيبر، فعسكر به، وكان يراوح القتال منه، ويخالف الثقل والنساء والجرحى بالرجيع، والرجيع أيضا: بين مكة والطائف به سرية عاصم حميّ الدّبر كما سبق في بئر معونة.
كغمامة، موضع بالحرة الغربية ببني بياضة كما تقدم في مساجد بني بياضة.
كرقبة، بلاد عذرة قرب وادي القرى وسقيا الجزل، وذكرها صاحب المسالك والممالك في توابع المدينة ومضافاتها.
بحاءين مهملتين بينهما راء، تقدم في حمى الربذة.
بالكسر كالزنجية والضاد معجمة، هي الأرحضية كما سبق فيها، قال