ابْن عَامر صَاحب بغلته يَقُود بِهِ فِي الْأَسْفَار
وَكَانَ أَبُو أَيُّوب صَاحب رَحْله
وخدمه ربيعَة بن كَعْب الْأَسْلَمِيّ وَلَزِمَه فِي الْحَضَر وَالسّفر
وَهُوَ الَّذِي سَأَلَهُ مرافقته فِي الْجنَّة
فَقَالَ عَليّ أعنى على نَفسك بِكَثْرَة السُّجُود
وَعمر بعده فَإِنَّهُ توفّي سنة ثَلَاث سِتِّينَ بعد الْهِجْرَة