الوجه الثالث: كونها خير الأمم وأنفعها للناس 214

الوجه الرابع: كونها أكثر الناس استجابة للأنبياء 217

الوجه الخامس: كونها لا تجمع على ضلالة 218

الوجه السادس: كون كتابها خير الكتب السماوية 219

الوجه السابع: كون نبيها أفضل الأنبياء والرسل 226

الوجه الثامن: تقديمها على الأمم في الحشر والحساب ودخول الجنة 232

الوجه التاسع: كونها أكثر أهل الجنة 233

- الفصل الثالث: اعتدال هذه الأمة وتوسطها بين طرفي الإفراط والتفريط 235

تمهيد 237

- المبحث الأول: وسطيتها في باب توحيد الله وأسمائه وصفاته 242

أولًا: موقف أمة اليهود من هذا الباب 244

اتخاذهم الأنداد وعبادة الأصنام 244

قولهم بالتشبيه ووصف الخالق بصفات المخلوق 247

ثانيًا: موقف أمة النصارى 249

تشبيههم المخلوق بالخالق، وتأليه عيسى عليه السلام 250

سبهم للخالق وتنقصهم له 254

ثالثًا: موقف المسلمين 257

- المبحث الثاني: وسطيتها واعتدالها في باب أنبياء الله ورسله 259

أولًا: موقف اليهود من أنبياء الله ورسله 260

تفريقهم بين الرسل 261

خذلانهم أنبيائهم وعدم نصرتهم 262

تنقصهم لهم ورميهم إياهم بالكبائر والموبقات 263

قتلهم للأنبياء 268

ثانيًا: موقف النصارى 273

لم يؤمنوا بجميع الرسل 273

طور بواسطة نورين ميديا © 2015