والعيد اسم لما يعود من الاجتماع العام على وجه معتاد، عائذًا بعود السنة أو بعود الأسبوع أو الشهر ونحو ذلك1.
وأما الدعاء عند القبر؛ فكان السلف رحمة الله عليهم إذا سلم أحدهم على النبي صلى الله عليه وسلم ثم أراد أن يدعو فإنه يستقبل القبلة بالدعاء، ويجعل الحجرة عن يساره2.