1- نفي كل اسم أو صفة يجوز أن يسمى أو يتصف بها غير الله.

2- إثبات اسم القادر والخالق؛ لأنه لا قادر ولا خالق غيره ولا يسمى بها أحد من خلقه.

3- إنكار رؤية الله عز وجل في الآخرة.

4- القول بخلق القرآن.

5- أن شبهته الرئيسية التي من أجلها قال بكل ذلك: نفي التشبيه؛ إذ يرى أن تسميته أو صفه بشيء يسمى به أو يوصف به غيره. تشبيه له سبحانه بالمخلوقات؛ فلما قام في قلبه التشبيه نزع إلى النفي والتعطيل.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015