الدمشقي1 "ت بعد 105 هـ"، كما يقول الشهرستاني2.

وروى الخلال في "السنة" عن الإمام أحمد سئل "أول من تكلم في القدر من هو؟ قال: يقولون أول من تكلم فيه ذر3، 4.

أما الإرجاء المنسوب إلى "أبي محمد الحسن بن محمد المعروف بابن الحنية"؛ فليس هو الإرجاء في الإيمان؛ وإنما هو إرجاء أمر المتقاتلين من الصحابة إلى الله عز وجل5.

* أهم أقوالهم التي فارقوا بها أهل السنة:

- قولهم بتأخير الأعمال عن مسمى الإيمان.

- وقول الخالصة منهم: أنه لا يضر مع الإيمان معصية، كما لا ينفع مع الكفر طاعة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015