فقد كان صلّى الله عليه وسلّم إذا سرّ.. استنار وجهه كأنّه القمر.
وكان صلّى الله عليه وسلّم إذا سرّ.. فكأنّ وجهه المراة، وكأنّ الجدر يرى شخصها فيه.