من الأمثلة والوقائع والأحكام الكثيرة التي تركت فيها النصوص قصداً لإجتهاد المجتهدين في الأمة ليصدروا فتاواهم بما هو أصلح للناس وأليق بزمانهم وحالهم مراعين في ذلك المقاصد العامة للشريعة مهتدين بروحها ومحكمات نصوصها.

• • •

طور بواسطة نورين ميديا © 2015