ولا تعليقَ على هذا الكفرِ الصارخ.
° محمد أحمد خلف الله هو القائل: "ما عدا القرآن -يَقصِدُ السُّنَّةَ المشرَّفةَ- فِكرٌ بَشَرِيٌّ نتعاملُ معه بعقولنا، وتفسيرُ رسولِ الله للقرآن قولُ بشر" (?).
° محمد أحمد خلف الله هو القائل: "إنَّ النصَّ القرآنيَّ إنْ لم يكن قادرًا على تحقيق المصلحةِ تَرَكْناه، ولجأنا إلى الفِكرِ البشري، فإنَّ مَدَارَ النصوصِ على المصالح، فهي أصلٌّ والنصوصُ فرع" (?).
كتب محمد أحمد خلف الله "الفن القصصي في القرآن الكريم" بتوجيهٍ ومباركةٍ من شيخه أمين الخولي، فوصف قَصصَ القرآنَ بالخرافة، وزَعَم أن القرآنَ نفسَه لا يَنفِي أنه يحوي أساطير!!!.
° "وممَّا يُذكَرُ أن محمد أحمد خلف الله قد خاض بعد ذلك في مَيدانٍ آخَرَ يهاجِمُ فيه الإِسلامَ، وهو موضوعُ الشريعةِ الإِسلامية" (?).
° يقول محمد أحمد خلف الله: "إن القرآنَ يتقوَّلُ على اليهود، ويُنطِقُهم بما لَم يَنطِقوا به، ويتقوَّلُ أمورًا لم تَحدُث، ويُقرِّر أمرًا خُرافيًّا أو أسطوريًّا، ثم يعود فيقرر نقيضَه ويُغيِّرُ الواقعَ، ويُبدِّلُ ويَزيدُ ويَنقصُ،