الظَّالِمِينَ} (?) لأنفسهم "المصطفَيْن" الذين أُورثوا الكتاب، فهم أول الثلاثة، فقدّمه على المقتصد والسابق {إِلَّا ضَلَالًا} إلاَّ حيرة المُحَمَّدي: "زِدْني فيك تحيُّرًا" (?).
{مِمَّا خَطِيئَاتِهِمْ} (?) فهي التي خَطَت بهم، فغرقوا في بحارِ العلم بالله، وهو الحيْرة .. {فَلَمْ يَجِدُوا لَهُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْصَارًا}، فكان اللهُ عينَ أنصارِهم، فهلكوا فيه إلى الأبد .. " (?).
فأيُّ زندقةٍ وإفكٍ وفجورٍ يحوي كلامُ ابن عربي!!.
° قال البقاعيُّ في "مصرع التصوف": "وقال شيخُ شيوخنا الإمامُ