وعاد إلى مكة، وأخبرها ميسرةُ بكراماته، فعَرضت نفسَها عليه -وهي أيِّم، ولها أربعون سنة-، فأصْدَقَها عشرين بَكْرةً، وتزوَّجها وله خمسٌ وعشرون سنةً، ثم بَقيت معه حتى ماتت" (?).
ولِد 1715، وتوفي 1783 في بلدته "دوداف".
° قال في كتابه "الحضارة الشرقية" (ص 27): "إن دينَ محمدٍ خالٍ من كلِّ شيءٍ يَشينه، وإن القرآنَ لأكبرُ دليل على وحدانية الله، وقد نهى محمدٌ عن عبادةِ الأصنام والكواكب".
مستشرقٌ أسكتلندي، وُلد في بلدته "بروزا" 1856، وتوفي 1911، جاب بلادَ الشرق، له كتابٌ في "أنساب العرب وزواجِ الجاهلية"، قال فيه: "من حُسنِ الحظ الوحيدِ في التاريخ أن محمدًا أتى بكتابٍ هو آيةٌ في البلاغة، دستورٌ للشرائع والصلاة والدين في آنٍ واحد".
مُستشرق شهير، وُلِد في "أديبورك" عام 1829 م، وتوفِّي في عام 1905 م، وله مؤلَّفانِ: "حياة محمد" و"التاريخ الإِسلامي".
° قال في كتابه "حياة محمد" -وذلك عند كتابته عن رحلتِه مع عُمَرَ