قضيةٍ لا تُمثلُ جَوهرَ الدينِ وأهدافه" (?)!!.
وعلى نفسِ النهج كان بيانُ حِزبِ التجمُّع اليساري الخط، والحزبِ الدستوريِّ وُيمثله ممدوح قناوي (?).
° وعلى نفس الخط سار محمد مستجاب، ويوسف القعيد الذي قال: "إن الحجابَ يدعو للتفرقة".
° ودكتور عبد الأحد جمال الدين ممثل الأغلبية بالبرلمان يقول: "إن الحجابَ قضية خلافيَّةٌ بين علماءِ الدين"! فثار عليه الأعضاءُ من كافةِ الاتجاهات، خاصةً من داخل الحزبِ الوطني ذاته، وهو ما دعا دكتور سرور إلى إنهاء كلمته (?).
° المكارسيون الجُدد يُعلِنون الحربَ على كل مَن يتمسك بالثوابتِ وُيمارسون الإرهابَ الفكري (?).
° حسين فهمي الممثلُ في برنامج (90 دقيقة) على قناة المحور، يُدافعُ عن موقف فاروق حسني ويقول: "إن الفتاةَ المحجبةَ معاقةٌ ذهنيًّا"، ثم يَنفي كلَّ ما قاله في الصحف (?).
° وتقول إقبال بركة:"السؤال الآن أصبح، هل أتحجَّب أم أتنقب؟! الخطوةُ خطيرةٌ وتعيدُنا للوراء، وأتوقعُ أن يتفشى النقابُ كما النارُ في