قُمْ واقْطَعْ رأْسَ الشَّيطَانْ
فمحمَّدُ بَاقٍ
مَا بَقيتْ ذُنْيا الرَّحْمَنْ
وسيَعْلُو صَوْتُ الله ..
وَلَوْ كَرِهُوا
فِي كُلِّ زَمَانٍ ..
وَمَكَانْ (?).
وَقَّع البيانَ خَمسةٌ من المصريين، في مقدِّمتهم الأستاذ "أنيس منصور" الذي يهاجم سلمان رشدي في الصحف المصرية، بينما يقول ضاحكًا: إنه وقَّع البيانَ العالَميَّ بالدفاع عنه بالفاكسميلي وهو في المدينة -المنورة- في ضيافة الحَرَس الوطنيِّ السعودي (?)!!! ما وَقَّع البيانَ كلٌّ من: أمينة السعيد، ونوال السعداوي التي مَولَّت "مؤسسةُ فورد" موتَمَرَها لتحرير المرأة .. وأحمد عثمان مرسى سعد الدين شقيق بليغ حمدي ولا فخر (?).
* * *