جيمٌ تتفجَّرْ؟! ".

° ترى بماذا نَخرجُ من هذا الكلام؟ وما هي القِيَمُ الجَماليَّةُ التي يُمثِّلها ويؤدِّيها؟! ثم لنقرأْ قوله:

"جيمٌ حَجْناءُ، وجِيمٌ جَبَّاءُ، وجيمٌ بَجْراءُ، وجيمٌ عَجراءُ، وجيمٌ جيميه.

مَن جَعَل الجيمَ مفاجأةً وأهازيج جزافيه؟ " (?).

هل زاد المذكور على رَصِّ معاني "الجيم" المعجمية؟!.

هل أضاف جديدًا بتساؤله عن الجيم المفاجأة والأهازيج الجزافية؟!

ألاَ يذَكِّرُنا ذلك بمَن كان يقول: "الأرضُ أرضٌ والسماءُ سماءٌ"؟!.

° وإليك مَقطعًا آخَرَ، يقول فيه صاحبُ "الجيم العجراء":

"الجيمُ الجعرانية جابَهَت الجيمَ السنجانية

فانبَعَجت جيمُ الأيديولوجية

وتوجَّست الجيمُ الجيماء

فما جدوى جيمين هما جيم الشجب

أو الجيم الجلاتينية؟ " (?).

* الهيئة المصرية للكتاب تَطبعُ قرَآنَ مُسيلِمة الكذَّاب!!

° تحت هذا العنوان كَتب الشيخ صفوت الشوادفي - رحمه الله - في

طور بواسطة نورين ميديا © 2015