جيمٌ تتفجَّرْ؟! ".
° ترى بماذا نَخرجُ من هذا الكلام؟ وما هي القِيَمُ الجَماليَّةُ التي يُمثِّلها ويؤدِّيها؟! ثم لنقرأْ قوله:
"جيمٌ حَجْناءُ، وجِيمٌ جَبَّاءُ، وجيمٌ بَجْراءُ، وجيمٌ عَجراءُ، وجيمٌ جيميه.
مَن جَعَل الجيمَ مفاجأةً وأهازيج جزافيه؟ " (?).
هل زاد المذكور على رَصِّ معاني "الجيم" المعجمية؟!.
هل أضاف جديدًا بتساؤله عن الجيم المفاجأة والأهازيج الجزافية؟!
ألاَ يذَكِّرُنا ذلك بمَن كان يقول: "الأرضُ أرضٌ والسماءُ سماءٌ"؟!.
° وإليك مَقطعًا آخَرَ، يقول فيه صاحبُ "الجيم العجراء":
"الجيمُ الجعرانية جابَهَت الجيمَ السنجانية
فانبَعَجت جيمُ الأيديولوجية
وتوجَّست الجيمُ الجيماء
فما جدوى جيمين هما جيم الشجب
أو الجيم الجلاتينية؟ " (?).
° تحت هذا العنوان كَتب الشيخ صفوت الشوادفي - رحمه الله - في