1459 -
(فَرُمْ بيديْكَ هَل تَسْطِيعُ نَقْلاً ... جبالاً من تهامَةَ راسِيَاتِ)
و (مَا) للماضي وَالْحَال كَقَوْلِه: {كَذِكرِكُمءَابَاءَكُم} [الْبَقَرَة: 200] وَقَوله: {تخافونهم كخيفتكم} [الرّوم: 28] والمخففة للثَّلَاثَة كَقَوْلِه: 1460 -
(عَلِمْتُ بَسْطك للمعروف خَيْر يَد ... )
وَقَوله: 1461 -
(لَو علمنَا إخْلافكم عِدَة السّلم ... )
وَقَوله: 1462 -
(لَو عملتْ إيثارَي الَّذِي هَوَتْ ... )
قَالَ ابْن مَالك وتقدر المخففة بعد الْعلم وَغَيرهَا بعد لَوْلَا أَو فعل كَرَاهَة أَو إِرَادَة أَو خوف أَو رَجَاء أَو منع أَو نَحْو ذَلِك