الحقيقة التاسعة - هذه القوانين الدولية لا تطبق إلا على الضعفاء والمساكين 132

الحقيقة العاشرة - هؤلاء الكفار والفجار، يدافعون على المجرمين والشواذ وأصحاب الفجور باسم الحرية، وباسم الإنسانية حتى لو أفسدوا المجتمع ودمروه ... 133

الحقيقة الحادية عشرة - نحن لا نعترف بالقوانين الدولية المخالفة للإسلام 133

الحقيقة الثانية عشرة- لقد شرع الله تعالى لنا عقوبة القصاص 141

الحقيقة الثالثة عشرة - إن ما فعله الإخوة المجاهدون في ليبيا من قتل للطاغية القذافي هو شرع الله تعالى 143

الحقيقة الرابعة عشرة -يجوز قتل أسير الحرب إذا اقتضت المصلحة ذلك 144

الحقيقة الخامسة عشرة - لا يجوز للمجلس الانتقالي، التعويل على كلام منظمة حقوق الإنسان 145

الحقيقة السادسة عشرة - قد يكون سبب إثارة هذا الموضوع لأن حلف الناتو لم يقتلوا القذافي هم أو يأسروه حتى يمنوا على أهل ليبيا أنهم لولا الناتو لما انتصروا 145

الحقيقة السابعة عشرة - كل من يدافع عن الطاغية الصنم القذافي فهو مثله تماما 146

الحقيقة الثامنة عشرة - إذا أراد هؤلاء الكفار أخذ المجاهدين بالقوة لهذه المحكمة الباطلة، فيجب على أهل ليبيا جميعا الدفاع عن المجاهدين الذين ضحوا بالغالي والنفيس من أجل تحرير ليبيا من مسليمة العصر الطاغية القذافي ..... 146

الحقيقة التاسعة عشرة - لا يجوز الترحم ولا الاستغفار للقذافي ولا دفنه في مقابر المسلمين هو وذريته وأتباعه .. الذين قتلوا معه 146

الحقيقة العشرون - هذه الأحكام الشرعية ليست خاصة بالهالك القذافي، بل تشمل جميع الطغاة والفراعنة والمرتدين ..... 147

طور بواسطة نورين ميديا © 2015