وأفكاره، وطال هذا الإبعاد تلاميذ المسيح ورسله وحملة دينه إلى أمته.

ومما سبق نستطيع القول أن دعوة بولس لم تلق ترحيباً من التلاميذ وأتباعهم الذين واجهوا فكره المنحرف بصرامة لم تمنعه من نشر أفكاره في آسيا بعيداً عن تلاميذ المسيح وأصفيائه الذين كانوا بحق حملة دينه والمبشرين بتعاليمه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015