أقبح أنواع الجبن، الخوف من الجهر بالحق خشية من ألسنة المبطلين.
إن ما يبدو اليوم رجعية وجموداً وتخلُّفاً، سيكون في الغد القريب إصلاحاً وتجديداً وتقدماً.
ربَّ صرخة تذهب اليوم هباءً، تكون في المستقبل القريب عاصفة وبناءً.
لولا جرأة المصلحين واستهزاؤهم بهزء الساخرين لما تخلَّص المجتمع من قيوده وأوزاره.
أليس من دواعي الأسى، أن تكون لإسرائيل صواريخها، ومعاملها النووية، وليس لها تلفزيون، ويكون لنا تلفزيون، وفرق للرقص والتمثيل، وليس لنا صواريخ، ولا أفران ذرية؟
هاتوا لنا جميع الرسامين، والممثلين والمغنين