وقد أخبر القرآن أن جماعات من غير العرب سوف تدخل الإسلام ويصبح لها كل ما للعرب من شرف.

قال تعالى:

{وَآخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ} 3 الجمعة

وشرف هذه الأمة مرتبط بخدمة دينها والدفاع عنه.

فإذا تنصلت الأمة عن حمل أمانة الدين، نزع الله منها هذا الشرف.

{وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ} 38 محمد

يا مستر جولد.

هل يمكن أن تكون هذه المساواة العامة قد استقاها محمد من قوم لم يبق لهم من دينهم سوى الغرور والتعالي على الناس؟!

هذا من جهة العقيدة ...

أما من جهة الشريعة اليهودية، والشريعة الإسلامية

طور بواسطة نورين ميديا © 2015