القرآن من تعاليمها - تقول - في سفر التثنية:
لا تأكل جثة ما. - يعني أي جثة -
تعطيها للغريب على بابك يأكلها أو يبيعها لأجنبي، لأنك شعب مقدس للرب إلهك ..
يا مستر جولد.
هل تتصور أن الدين الذي يسوي بين كل الناس في أحكامه، ويعطي لغير المسلمين من الحقوق كل ما للمسلمين، ويجعل عليهم من الواجبات بمقدار ما على المسلمين.
هل تتصور أن هذا الدين يمكن أن يكون امتداداً لدعوة اليهود العنصرية، أو لتثليث النصارى؟!
إن التثليث لا ينجب التوحيد الخالص.
وظلم سيرة الأنبياء وتشويه قدرهم - في التوراة - لا يمكن أن يكون مصدراً للإنصاف التاريخي - الذي - جاء به القرآن.
والديانة المغلقة على قوم بعنهم لا يتصور عاقل أنها أم الدعوات العالمية المفتوحة.