سبحانه: {وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَتَ الله لاَ تُحْصُوهَا} [الآية: 34] الموضعان بإبراهيم عليه الصلاة والسلام.
السادس والسابع والثامن: قوله تعالى: {وَبِنِعْمَتِ الله هُمْ يَكْفُرُونَ} . {يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ الله ثُمَّ يُنكِرُونَهَا} . {واشكروا نِعْمَتَ الله إِن كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ} [الآيات: 72، 83، 114] الثلاثة بالنحل.
التاسع: قوله تعالى: {أَلَمْ تَرَ أَنَّ الفلك تَجْرِي فِي البحر بِنِعْمَتِ الله} [الآية: 31] بلقمان.
العاشر: قوله تعالى: {يا أيها الناس اذكروا نِعْمَتَ الله عَلَيْكُمْ} [الآية: 3] بفاطر جل وعلا.
الحادي عشر: قوله سبحانه: {فَذَكِّرْ فَمَآ أَنتَ بِنِعْمَتِ رَبِّكَ بِكَاهِنٍ وَلاَ مَجْنُونٍ} [الآية: 29] بالطور. وما عدا هذه المواضع فبالهاء المربوطة رسماً ووقفاً بالإجماع كقوله تعالى: {واذكروا نِعْمَةَ الله عَلَيْكُمْ وَمِيثَاقَهُ الذي وَاثَقَكُم بِهِ} . [الآية: 7] الموضع الأول بالمائدة وقوله سبحانه: {وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَةَ الله لاَ تُحْصُوهَآ} [الآية: 18] بالنحل.
الكلمة الثالثة: "لعنت" قد رسمت بالتاء المفتوحة في موضعين اثنين في التنزيل.
أولهما: قوله تعالى: {وأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ الله عَلَى الكاذبين} [الآية: 61] الموضع الأول بآل عمران.
وثانيهما: قوله تعالى: {والخامسة أَنَّ لَعْنَتَ الله عَلَيْهِ إِن كَانَ مِنَ الكاذبين} [الآية: 7]