اجتباه} [النحل: 121] {وَهَدَاهُ} [النحل: 121] {وَعَزَّرُوهُ} [الأعراف: 157] {وَنَصَرُوهُ} [الأعراف: 157] {لاَ رَيْبَ فِيهِ} [البقرة: 2] .
ويدخل فيه ما إذا كان الساكن العارض في همز بعد حرف المد نحو {بِمَا شَآءَ} [لبقرة: 255] {يَنْهَوْنَ عَنِ السوء} [الأعراف: 165] {وَلاَ المسيء} [غافر: 58] .
ومثال الثاني: نحو {السير} [سبأ 18] {مِّنْ خَوْفٍ} [قريش: 4] {مَثَلُ السوء} [النحل: 60] {لَّسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ} [الأنعام: 159] .
وسمي بالمد العارض للسكون لعروض سببه في الوقف وهو السكون.
وكان حكمه الجواز لجواز قصره ومده عند كل القراء. فالقصر حركتان والمد يشمل التوسط والإشباع فالتوسط أربع حركات والإشباع ست وتجري هذه الأوجه الثلاثة على هذا الترتيب في كل مد عارض للسكون مما ذكرنا ونحوه إلا المد العارض للسكون الذي أصله المد المتصل كقوله تعالى: {إِنَّمَا يَخْشَى الله