وكان خاتمة المسندين بالشام.
ومولده سنة تسع.
[898]- ورسول ابن (?) عثمان، الشيخ العالم، الفاضل، صفر شاه الروميّ (?)، الحنفيّ.
وكان عالما، فاضلا، قدم رسولا إلى السلطان فأكرمه جدا وبغته الأجل بالقاهرة.
وفي رجب استقرّ السعد بن البقريّ نصر الله في الوزارة عوضا عن مبارك شاه (?).
وفيه ثارت الأحامدة بنواحي الصعيد (?).
[899]- وفيه مات الشيخ ناصر الدين محمد بن عبد العظيم (?) الحنفيّ.
وكان فاضلا، بارعا في الميقات، مشاركا في الفضائل.
[900]- وخطيب الحسينية، الشيخ شهاب الدين، إبراهيم، ابن (?) الوليّ الصالح، الشيخ عبد الله المنوفيّ (?)، المالكيّ.
وكان صالحا، عالما، خيّرا، وناهيك بأبيه.