وفيه أحضر إينال اليوسفي جماعة من النظامية قبض عليهم صاحب ماردين وسلّمهم إليه، وبعث بمكاتبة إلى السلطان يعده فيها بالقبض على منطاش (?).
[786]- وفي ذي حجّة ورد الخبر بأن السلطان لما دخل إلى حلب في ذي قعدة خلا بالناصريّ (?) وعاتبه ثم أمر به فذبح بين يديه.
[787]- وقتل معه نائب حماه أحمد بن المهمندار (?).
[788]- وأمير أخور الناصريّ (?).
[789]- ورأس نوبته (?).
وأنّ بطا الدوادار تقرّر في نيابة الشام (?).
وجلبان الكمشبغاوي في نيابة حلب (?).
وإياس الجرجاوي في نيابة طرابلس (?).
ودمرداش المحمدي في نيابة حماه (?).
وقرّر في الدوادارية إنسان يقال له أبو يزيد كان مختصّا بالظاهر، وكان قد أخفاه في فتنة يلبغا الناصري ومنطاش فعرف له ذلك (?).