/ 325 أ / في محرّم منها كلّم القاضي الشافعيّ السلطان في قضية تتعلّق بوقف الحرمين، فما أجابه فيها بما فيه طائل، بعد أن كالمه (?) وهما وقوف (?) قبل انصراف القضاة من تهنئة الشهر والعام (?).
وفيه قرّر في نيابة جدّة محمد بن عبد الرحمن، وخلع عليه بها عوضا [عن] (?) أبي الفتح المنوفيّ بعد صرفه والتوكيل به (?).
وفيه خرج السلطان إلى جهة البلاد الشمالية، ثم بطلت هذه الإشاعة بعد عوده من زيارة سيدي أحمد البدويّ (?).
وفيه ضرب تغري بردي الأستادار إنسانا غيطانيا ضربا مبرحا مات منه، ولم يسأل (?) عنه (?).
وضرب آخر قبل ذلك فمات كذلك.