وله نظم (?)، وأسمع كثيرا، وحدّث.
ومولده سنة 812 (?).
ومات بالأزنم (?) من طريق الحجاز الشريف، رحمه الله تعالى) (?).
وفيه حين صعد القضاة إلى القلعة وقع كلام بسبب إنسان يقال [له] (?) الشريف الأكفانيّ كانت زوجته فقدت، ونسب هو إلى قتلها، وسجن مدّة، وآل أمره أن وعد الدولة بمال على خلاصه، فصالح ورثة الزوجة على شيء يدفعه لعدم ثبوت القتل في جهته، ثم جرت عليه أنكاد، وآل الأمر بعد ذلك إلى إطلاقه (?).
وفيه وصل دوادار وردبش نائب حلب بقود معه وتقدمة للسلطان (?).