في محرم، عيّن آقبردي من علي الأشرفيّ، أحد مقدّمي الألوف، وقريب السلطان للدوادارية الكبرى، وأمر بأن يسكن بدار يشبك، ونقل إليها أثاثه، ونزل السلطان بنفسه إلى الدار المذكورة، ووقف على ترتيب أمورها، وأصبح في رابعه / 311 أ / فخلع على آقبردي المذكور بالوظيفة المذكورة، ونزل إلى دار يشبك في (موكب حافل) (?) هايل (?).
وفيه خرج ألماس على نيابة صفد (?).