وعيّن الحاج إينال نائب طرابلس لنيابة حلب (?).
وعيّن إياس الطويل نائب حماه لنيابة طرابلس (?).
وعيّن جانبك التاجي نائب صفد لنيابة حماه (?).
وعيّن خير بك النوروزي نائب غزّة لنيابة صفد (?).
وقرّر في نيابة غزّة بعد ذلك برد بك العبد الرحماني أحد مقدّمين (?) الألوف بدمشق (?).
وعدّت هذه الولايات من حسن تصرفّات الأشرف إينال هذا، وإنها على القاعدة الملوكية على أنها كانت ببذل المال، ما عدا جانم (?). وعدّت هذه من النوادر لما هو ظاهر.
ثم بعد ذلك قرّر قراجا الخازندار الظاهري في تقدمة برد بك العبد الرحماني (?).
وفيه خرج الأمر السلطاني بحضور النحّاس أبا (?) الخير إلى القاهرة، ثم أبطل ذلك (?). ثم كان ذلك في رجب، كما سيأتي.