وفيه قدم إلى القاهرة الشيخ الإمام، العلاّمة، الزاهد، الصوفي، المحقّق، شمس الدين محمد الحافي (?)، وتلقّاه الكمال بن البارزي كاتب السرّ، والجمال ابن (?) كاتب جكم ناظر الخاص، وأنزل بمكان أعدّ له. ثم اجتمع بالسلطان وولده محمد والأعيان، وأكرم وعومل بالجميل، وعظّم غاية التعظيم (?).
[2001]- وفيه مات المحدّث، المؤرّخ، العلاّمة، التقيّ المقريزيّ (?)،