انتهت إليه الرياسة في عمل الميقات مع الدين المتين. وله تواليف وافرة.
وفي رجب دخل نوروز دمشق فملكها (?).
[1160]- وفيه مات الشمس القلقشندي (?)، / 406 / محمد بن إسماعيل بن علي المصري، المقدسيّ، الشافعيّ.
وفيه وصل السلطان إلى القاهرة ولم ينل طايلا، فيما توجّه إليه، وتلف له كثير من المال، ونقصت عساكره (?).
وفيه ثار خير بك بغزّة، ففرّ نائبها سودون من زاده إلى القاهرة (?).
وفيه وصل دمرداش نايب حلب أيضا (?).
وفيه ابتدأ نوروز بعمارة قلعة دمشق، ووقف على ذلك بنفسه ومعه الأمراء والقضاة (?)،