بعد موت أبيه بثلاثة أيام، وكان قد عهد إليه بها بعد أن كان عهد قبل لولده الآخر المعتمد على الله أحمد، ثم خلعه، وعهد لهذا وسجن هناك (?) إلى أن مات.
ولما بويع بالخلافة ولقّب بالمستعين لبس شعار الخلافة عند السلطان، وأركب من القلعة ونزل إلى داره في موكب مشهود (?).
وفيه قرّر في قضاء دمشق الشهاب الحسباني، وكان بعد ذلك يقضي بغير ولاية السلطان (?).
وفيه دخل ألطنبغا العثماني إلى دمشق على الحجوبيّة (?).
وفي رمضان أعيد ابن (?) خلدون إلى القضاء المالكية، وصرف البساطيّ (?).
[1135]- وفيه مات السعد إبراهيم بن عبد الرزاق بن غراب (?)، / 403 / الأمير، القاضي.
ولم يبلغ الثلاثين.
[1136]- وابن (?) خلدون (?) وليّ الدين، عبد الرحمن بن محمد بن محمد بن