التي طبعها الله وبما أودع فيها من أسرار زاد إيمانُ العقلاء منهم بالله، أما الذين يتزعزع منها إيمانهم فإن مثلهم مثل ذلك الأعرابي الأحمق الذي ظن أنه هو الذي أسال الماء من الحديد وأخرج الضياء من الجدار!
لقد أودع الله الكونَ هذه الأسرارَ لتكون داعياً إلى الإيمان لا حافزاً على الكفر.
اللهم اجعلنا من أولي الألباب.
* * *