نور وهدايه (صفحة 102)

ولعلي أعود -إن شاء الله- إلى عرض المعاني التي انجلت لي عند تلاوة هذه السورة، التي لا يتنبّه لروائع معانيها إلا الأقل الأقل من العلماء (?). وما أقول هذا فخراً ولا ادّعاء، فما أنا إلا طالب علم صغير، ولكن الله ربما منّ على الصغير فكشف له ما يخفى مثله على العالم الكبير.

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015