أولاً: خير الدنيا والآخرة من فضائل الإخلاص وثمراته.
ثانيا: الإخلاص هو السبب الأعظم في قبول الأعمال
ثانياً: الإخلاص هو السبب الأعظم في قبول الأعمال مع متابعة النبي - صلى الله عليه وسلم -.
ثالثا: الإخلاص يثمر محبة الله للعبد
ثالثاً: الإخلاص يُثمر محبة الله للعبد، ثم محبة الملائكة، ووضع القبول في الأرض.
رابعاً: الإخلاص أساس العمل، وروحه.
خامسا: يثمر الأجر الكبير والثواب العظيم بالعمل اليسير
خامساً: يُثمر الأجر الكبير والثواب العظيم بالعمل اليسير، والدعاء القليل.
سادسا: يكتب لصاحب الإخلاص كل عمل يقصد به وجه الله
سادساً: يُكتب لصاحب الإخلاص كل عمل يقصد به وجه الله، ولو كان مباحًا.
سابعاً: يُكتب لصاحب الإخلاص ما نوى من العمل ولو لم يعمله.
ثامناً: إذا نام أو نسي كُتب له عمله الذي كان يعمله.
تاسعا: إذا مرض العبد أو سافر كتب له بإخلاصه ما كان يعمل
تاسعاً: إذا مرض العبد أو سافر كُتب له بإخلاصه ما كان يعمل صحيحًا مقيمًا.
عاشراً: ينصر الله الأمة بالإخلاص.
الحادي عشر: الإخلاص يُثمر النجاة من عذاب الآخرة.
الثاني عشر: تفريج كروب الدنيا والآخرة من ثمرات الإخلاص.
الثالث عشر: رفع المنزلة في الآخرة يحصل بالإخلاص.
الرابع عشر: الإنقاذ من الضلال.
الخامس عشر: الإخلاص سبب لزيادة الهدى.
السادس عشر: الصِّيت الطيب عند الناس من ثمار الإخلاص.
السابع عشر: طمأنينة القلب والشعور بالسعادة.
الثامن عشر: تزيين الإيمان في النفس.