نواه المكتبه (صفحة 9)

وليس بين الكتاب الورقي والحاسوبي المكتوب أو المصوَّر تنافرٌ (?)، ذلك أنَّ الكتب على أقسام:

- أصول مهمة متفق عليها في الغالب.

- أصول مهمة أخرى حسب التخصص الذي يعتني به طالب العلم، فالمختص بالتفسير وعلومه يرى بعض التفاسير ضرورية، ويقتني منها أكثر من طبعة، بينما بعض أهل العلم من التخصصات الأخرى لايرجع إلى هذا النوع من التفاسير إلا نادراً.

ومثله ما زاد على كتاب أو كتابين في كل مذهب من المذاهب الفقهية، لايعتني بها ويرجع إليها كثيراً إلا المختص بالدراسات الفقهية، وأما غيره فإنه يكتفي باثنين منها.

- كُتبٌ لدراستها على المشايخ، أوقراءتها، وتلخيصها، أوتسجيل الفوائد عليها، ..

طور بواسطة نورين ميديا © 2015