2. انظر صوراً من حال السلف مع الكتاب جمعاً وقراءة، في كتاب «المشوِّق إلى القراءة وطلب العلم» للشيخ: علي العمران (ص 35 وما بعدها). وتجد بيان خزائن الكتب عند السابقين في «الكتاب في الحضارة الإسلامية» د. يحيى الجبوري (ص 167 ـ 244).
3. يُفضل اقتناء الكتب المعتمدة عند أهل العلم، والتي عليها الإحالات (?)، والحذر من الطبعات التجارية، خاصة الطبعات السقيمة، المتوفرة في المكتبات بكثرة، من إصدارات «دار الكتب العلمية»، و «دار الكتاب العربي» و «دار الحديث»، و «دار الفكر في بيروت» وغيرها كثير، فكن منها على حذرٍ.
ولا حرج في عدم شراء كتاب مهم، ريثما توجد نسخة جيدة. ... وهناك كتب لم يصدر لها طبعة علمية جديدة محققة، من موثوق بالعلم والتحقيق، مثل: «شرح النووي على مسلم» حسب بحثي لم أجد النسخة الشهيرة المتوفرة عند العلماء، وعليها الفهارس والإحالات والمطبوعة قديماً، وعليها فهارس الشيخ: مشهور سلمان إلا في المكتبات المستعملة.