الْمَطْلُوبَ لا يَحْصُلُ بِذَلِكَ الْفِعْلِ (فَيَبْدُوَ) 1 لَهُ مَا يُوجِبُ الرُّجُوعَ عَنْهُ، وَكِلا الأَمْرَيْنِ يَدُلُّ عَلَى قصور في العلم والحق عزوجل منزه عن ذلك.