وَطلب لَهُ الْمَغْفِرَة بحظ من أَمر أولي الْعَزْم وَكَانَ أولي الْعَزْم من الرُّسُل عَلَيْهِم السَّلَام من يضر بِهِ قومه حَتَّى تسيل دُمُوعه على وجنته فاذا أَفَاق اللَّهُمَّ قَالَ اغْفِر لقومي فانهم لَا يعلمُونَ
وَعَن الْحسن رَضِي الله عَنهُ قَالَ يُنَادي مُنَاد يَوْم الْقِيَامَة أَلا من كَانَ لَهُ على الله أجر فَليقمْ فَلَا يقوم إِلَّا من عَفا الله تَعَالَى