-
عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مَا من صَدَقَة بِأَفْضَل من صَدَقَة يتصدقها على مَمْلُوك عِنْد مليك سوء فالمملوك عِنْد المليك السوء مُضْطَر وَالصَّدَََقَة على الْمُضْطَر أَضْعَاف مضاعفة لأَنهم ثَلَاثَة أَصْنَاف فَقير مستغن عَن الصَّدَقَة فِي ذَلِك الْوَقْت وفقير مُحْتَاج ومضطر فالصدقة على المستغنى عَنهُ وَهُوَ فِي حد الْفقر صَدَقَة وَالصَّدَََقَة على الْمُحْتَاج مضاعفة وَالصَّدَََقَة على الْمُضْطَر أَضْعَاف مضاعفة والمملوك عِنْد المليك السوء انتظمت حَالَته هَذِه الثَّلَاث هُوَ فَقير وَهُوَ مُحْتَاج وَهُوَ مُضْطَر