. . . . . . . . ... شَجَى (?) الْحَلْقِ (?) لِلْبِدْعِيِّ أَوْ كَلَظَى (?) الْجَمْرِ
الفصل السادس
التماس واعتذار
147 - فَيَا نَاظِرَاً فِيهَا تَدَارَكْ لِمَا عَسَى ... يَكُونُ بِهَا مِنْ خَافِيَ الْوَهْنِ بِالْجَبْرِ (?)
148 - فَقَدْ خُلِقَ التَّقْصِيرُ وَالنَّقْصُ فِي الْوَرَى ... لِيَنْفَرِدَ الْبَارِي عَلَا بِاسْمِهِ الْوِتْرِ (?)