وهذا الجواب لا يتأتى ممن سلم من الأصوليين أن المسألة علمية.

واعلم أن المطلوب في هذه المسألة، إن كان هو القطع فالحق فيها هو التوقف، وإن كان أعم منه وهو الحكم، إما على سبيل القطع أو على سبيل الظن وهو الأشبه فالأغلب على الظن أن الحق فيها هو القول بالوجوب.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015