أما الأول: فلقرينة الخلود.
وأما الثاني: فلقرينة الضلالة، فإن الضلالة عبارة عن الكفر، قال الله تعالى {إنهم ألفوا آبائهم ضالين} أي كافرين، وقال عليه السلام: "لا تجتمع أمتي على الضلالة" أي على كفر.