و "المرفق"، إنما دخل عنده بفعله مع قوله: "لا يتقبل الله صلاة امرئ إلا به" لا لما ذكر من الضابط

وقيل: بعكسه، وحيث لم يدخل يكون بطريق التجوز.

وقيل: هي مشتركة بينهما لاستعمالها فيهما.

وقيل: هي لانتهاء الغاية، إن كان ما بعدها ليس من جنس ما قبلها، وإن كان من جنس ما قبلها فلا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015